DESKRIPSI MASALAH
Sudah
menjadi tradisi masyarakat jawa mengadakan ritual-ritual menjelang acara-acara
sakral, seperti ritual pernikahan, ritual ruatan dll. Mereka beranggapan jika
ritual-ritual itu tidak dilaksanakan nantinya akan terjadi hal-hal yang tidak
diinginkan.
(PP. TARBIYYATU AL-'ULUM Pekumon - Rengel - Jatim)
PERTANYAAN
a.
Apakah hukum pelaksanaan ritual-ritual pada kasus diatas
menurut pandangan syara'?
JAWABAN :
Apabila melakukan
ritualnya dengan hal-hal yang hukum aslinya mubah, maka hukum pelaksanaan ritual tersebut di tafshil berdasarkan
tendensinya :
- Boleh apabila
untuk تقرب الي الله,
- Tidak boleh apabila اعتقاد تأثير ,
- Apabila tidak kedua-duanya maka
khilaf
Akan tetapi jika
melakukan ritualnya dengan hal-hal yang hukum aslinya haram, maka hukum pelaksanaan ritualnya pun haram dengan
tendensi apapun
غاية تلخيص المراد ص:206
(مسئلة) اذا سئل الرجل اخر هل يوم كذا او ليلة كذا يصلح للعقد
اوالنقل فلا يحتاج الى جواب لان الشارع نهى عن اعتقاد ذلك وزجر عنه زجرا بليغا فلا
عبرة بمن يفعله وذكر ابن الفركاح عن الشافعى انه ان كان المنجم يقول ويعتقد انه
لا يؤثر الاالله ولكن اجرى الله العادة بانه يقع كذا عند كذا والمؤثر هو الله عز
وجل فهذا عندى لا باس به وحيث الذم يحمل على من يعتقد تاثير النجوم وغيرها من
المخلوقات وافتى الزملكانى بالتحريم مطلقا وافتى ابن الصلاح بتحريم الضرب بالرمل
وبالحصى ونحوها وقال حسين الاهدل وما يوجد من التعاليق فى الكتب من ذلك فمن خرفات
بعض المنجمين والمتحذلقين وترهاتهم لا يحل اعتقاد ذلك وهو من الاستسقام بالازلام
ومن جملة الطيرة المنهي عنها وقد نهى عنه على وابن عباس رضي الله عنهما
بغية المسترشدين ص:255
(مسألة : ب) : القنيص المعروف بحضرموت من أكبر البدع المنكرات والدواهي
المخزيات لكونه خارجاً عن مطلوبات الشرع ، ولم يكن في زمن سيد المرسلين والصحابة والتابعين
صلى الله عليه وعليهم أجمعين ومن بعدهم من الأئمة ، ولم يرجع إلى أساس ولم يبن على
قياس ، بل من تسويلات الرجيم وتهويسات ذي الفعل الذميم ، والعقل الغير المستقيم ، لأن
من عاداتهم أنه إذا امتنع عليهم قتل الصيد قالوا بكم ذيم ، فيذبحون رأس غنم على الطوع
يعني العود الذي تمسك به الشبكة تطهيراً للقنيص من كل شك ووسواس ، فالذبح على هذه الصفة
لا يعجل قتل ما لم يحضر أجله ، إذ الأجل كالرزق والسعادة والشقاوة له حدّ ووقت مقدر
كما قال تعالى : {لكل أجل كتاب} وفي الحديث : "فرغ الله من أربع من الخلق والأجل
والرزق والخلق" ثم الذبح على مثل هذه الحالة يتنوّع إلى ثلاثة أمور :
إما أن يقصد به التقرب إلى ربه ولم يشرك معه أحداً من الخلق طامعاً في رضاه وقربه وهذا
حسن لا بأس به. وإما أن يقصد به التقرب لغير الله تعالى كما يتقرب إليه معظماً له كتعظيم
الله كالذبح المذكور بتقدير كونه شيئاً يتقرب إليه ويعوّل في زوال الذيم عليه فهذا
كفر والذبيحة ميتة. وإما أن لا يقصد ذا ولا ذا بل يذبحه على نحو الطوع معتقداً أن ذلك
الذبح على تلك الكيفية مزيل للمانع المذكور من غير اعتقاد أمر آخر ، فهذا ليس بكفر
ولكنه حرام ، والمذبوح ميتة أيضاً ، وهذا هو الذي يظهر من حال العوامّ ، كما عرف بالاستقراء
من أفعالهم ، كما حقق هذه الصور الثلاث أبو مخرمة فيمن يذبح للجن ، هذا بخلاف ما
يذبح للكعبة أو للرسل لكونها بيت الله أو لكونهم رسل الله ، وكذا للعالم أو للسلطان
أو للعروس استبشاراً بقدومهم أو رضا غضبان فهو جائز من هذا الوجه.
PERTANYAAN
b.
Kalau tidak boleh,bagaiman solusinya?
JAWABAN:
Mencari hal-hal
yang hukum aslinya mubah, untuk kemudia di jadikan prosesi ritual dengan di
niati taqorrub dan jangan di I'tiqodi ta-tsir
No comments:
Post a Comment